طاب صباحكم يا سآدة ياكرام...!
اليكم النبأ التالي....!
حينما مل "ع" اللعب وسئمت أنامله من تحريك "الدميه" وأمتلأت حياته "ببديل" وفق ماتمنى و "بنفس" المستوى "القبلي" المتكافئ كان مصير "أ" كــ التالي:-
الرابع من - نوفمبر- للعام 1990 هو يوم "ميلادك" أحفظه جيدا يا صغيرتي لكني "أتعمد" تجاهلك وعدم تهنئتك به.
الرابع من - نوفمبر- للعام 1990 هو يوم "ميلادك" الذي أعمد فيه أيضا الى "استكثار" اهداءك وردة ذابله حتى من خلال وسائل التواصل الحديثة, فــ على الرغم من كثرة فضائلة الجمة في مشاركة من كان ومازال ينبض قلبه بحبنا إلا أنني "استكثرها" عليك فــ "فقلبي" لم يحبك يوما لا سيما وأنه متيم "بحب" امرأه "كانت" حبيبتي والآن "أصبحت" زوجتي أما أنتي فما كنتي الا مجرد "علاقة عابرة" مرت وانتهت حسب طقوس "النهايات الطبيعية للعلاقات في بلادنا".
أمــا عن الحدث الآخر وهو الثامن من -نوفمبر- للعام 2016 حيث يوفق "حفل تخرجك" أيضا أذكره جيدا ولكن الدميه "أ" كما ذكرت سابقا "علاقة عابرة" وانتهت وفق ماتقتضيه "قوانين" القبلية وعدم التكافئ لذا "تجاهلت" وعن عمد تهنئتك بكلمه واحدة حتى"مبروك" فــ كما تعرفين الرجل منا لاسيما من لم يحبك "لايضعك ضمن أجندته" لــ يبغاتك برسالة تهنئك وتشاركك لحظات الفرح والنجاح كــ غيره من الأهل والأصدقاء.
فــ كما تعلمين "علاقتي بك " ماهي الا لحظات مؤقته كنت فيها "أعد" الأيام لأحصل على البديل الذي لطالما حلمت به و "ألغيكي" من عالمي بأسهل وبأسرع طريقة كانت وبلا ندم أو أسف.
هنـــا كانت الصدمه لــ "أ" من "ع" مميتة وقاتلة فــ "أ" لم تستوعب أن رجلا بدأ بإظهار حب وتعلق وحنان بهذا الكم قادر على "الغائها" بتلك السهولة في غمضة "عين" ومتمرس في "تهميشها" حتى "بمناسبات" تمنت وبكت ألما لتجاهله لهــا.
"أ".... مــا "أغبى" قلب حبك "بإسراف" فــ تمنى وجودك بـ كلمه بــ رسالة بــ وردة ذابلة حتى تلتقطها من طريق المارة وتهديها لها.
"ع"... "مــا" أقدر "أجمع" بين شيئين..لــ متى يعني بظل أحبك وتحبيني خلاص هذي النهاية الطبيعية لأي علاقة..والحياة حلوة "كانت هذه كلمات جارحه تفوه بها رجل بارد المشاعر لم يحبها يوما فــ قتل ورديتها ورحــل يجوب الأرض ضاحكا مستبشرا بمن تكافئ مقاييسه الإنسانية حسبما يرى".
في نهاية البيان أذكر:
أتقــوا الله فيمن أحبكم بصدق...أتقوا الله في دمعة من صدقكم فــ احبكم فــ خذل.
في نهاية البيان أذكر:
أتقــوا الله فيمن أحبكم بصدق...أتقوا الله في دمعة من صدقكم فــ احبكم فــ خذل.
وتذكروا أن للحب النقي لذة تذيب المستحيلات وتطوع الصعاب أمامه.
10/11/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق