الاثنين، 31 أكتوبر 2016

An attemption toward Self-esteem...!



حينما يخذلك الحرف واللغة وكل مــآحولك في اطلاق العنان لشوقك وحبك...! 
حينما تريد تخفيف صدمتك بذاتك التي lازالت تi,n من لم يحبها يوما...!
حينما تصدم من مرور الأيام بلا "صوته أو وجوده" عمدا منه بعد وجود البديل...!
تخون مداركك وتتبنى لغة "اخرى" غير لغتك "الأم" لتولد مصدرا آخر للتنفيس عن آلامك والتقليل من لومك لقلب أحب من لا يستحق....!
بكل صدق اذن (I miss you )
31/10/2016

فــ لتعلم يـتآسيدي لــ تتعلم...!



الى كل من يهمه الأمر...! 
الى كل من يباغته ألم الحنين والشوق...! 
الى كل من أحـب فــ أجزل العطاء فــ خذل..! 

الى من أحببت دهـرا ولم تحب  يوما..! 
تحية معطرة بوخزات من الحنين لحب "قتل" قلبها الذي هوى و "أسلى" لبرهه نفسه التي ملت اللعبه ومضت..!
اليكم التحذير التالــي...%

لا تحب لأنك "ستستهلك" وتستثمر وفقا لفترة زمنيه معينه يحددها الطرف الآخر وفور انتهاءها يتم تحويلك "لحاوية المحذوفات" بلا رحمه وبدون استيعاب لصدمتك ومابعدها من ألم...!
لا تحب لأن حبهم يرمي "للاشباع, والاكتشاف, والمغامرات" وينص على انه "صفقة" شرطت "بالفراق" المبرر بــ "كثرة الفروقات" التي تضع المجهر على "نسبك وحسبك" قبل "اسلامك وحسن ديدنك"...!

لا تحب لأن أعينهم ستتجاوز وستلغي كل مبادئها مع "بداية اللعبه أو الصفقة" و ستعاود التذكر لها بــا قتراب وقت النهاية حسبما "تقتضي أمزجتهم ومصالحهم الحياتية كــ ارتباط عاطفي جديد مثلا"...!
لا تحب لأنهم سيرون وســ يخشون  الله بمن "يطروقون" بابها بتوصية وامتياز "القبلية والعائلة" فــ هي منزهه, شريفة عفيفة بلا مــآضي كالوردة التي ســ تتفتح على يدآه, أما من أحبت فــما هي الا مجرد  سلعه بهض ثمنها واستهلكت بتوسع في سوق البيع العاطفي فــ بذلك أضيف بند آخر مبررا لشرعية  انهاء "صفقتهم" ألا وهوا "الرخص الأنثوي"...!

لا تحب لأن من وعدك وحلف وأقسم لك بعدم "التخلي عنك وعن حبك" هــو أول من "سيخون العهد" بــ حتفك في "سلة المهملات" ليس ذلك فــ حسب بل ســ "يتلذذ" بإسدال الستار بينكما لــ يفتح أمام ناظرك ستار آخر "يدمي" قلبك عمرا مديدا ألا وهو "التعايش" مع من تشرف بها "أمام ناظريك" في نفس "المكان" و "الزمان" و "الأرض" و "الذكريات" التي جمعتكما ليسمى ذلك "اجزال العطاء المنكه بالطغاء  لمن لا يستحق العناء"...%

                                           مقدمته: أنثى أحبت فـ وئدتها عنصرية رجـل
                                                             31/10/2016


السبت، 29 أكتوبر 2016

طمع "الكلمات" المطبب للجرآحــآت...!




هي أنثى زهدت كثيرا في حبك فلم تكن طامعة وساعية "لتفرغة جيوبك وثقبها" مــاديا...!
هي أنثى زهدت كثيرا في حبك فمــآ كآن منها إلا أن طمعت بـ سماع "كلمات" تحتوي آلمها وتطبب الجــرآحــآت...!
فــ على سبيل المثال بدلاً من اسرافك في التفوه بكلمات تزيد ثقب الجرآحات كــ قولك ببساطه "ما أقدر أجمع بين حاجتين"..!
كانت فقط تنتظر منك استبدالها بــ " في غربتي وعلى مدى عــامآن قاسمتيني الداء والدواء يوما, الفرح والحزن, النجاح وتهناءته, كنتي الصدر الحنون والأحب لي الذي تأخذني قدماي له دوما لذا كوني واثقة دوما أن التفريط بك كـ فكرة مرفوض ولكنه كـ واقع محتوم, فـ لو أن بيدي التغيير لأخترتك أما لأبنائي".
كــانت هذه أمنية تمنتها عيناي لتقرأها بـ رسالة منك قبل الرحيل حتى ولو "كــذبا" فـ الكذب يا سيدي في احيان كثيرة يطبب الجراحات ولكن كيف لــ "قلب" لم يحبني يوما أن "يحنو" علي في سويعات قليلة قبل الفــرآق...!
ويظل الحــب النقي لذة للحياة بها فيها..!

29/10/2016

الجمعة، 28 أكتوبر 2016

نــدآء الإفـــآقة...!

هي لحظات وعلاقات عايشتها نســـاء آخريات....من المؤكــد أن بداياتها مختلفة بجمــآلها لكن نهاياتها متشابهه بتخلفها الإنساني!
هي لحظات وعلاقات آمنت بصدقها نســاء نقيات السريرة والهدف...فــ زيفها أشباه رجال مؤمنيين بآنها "عابرة" و "زائفة" الهدف!
هي لحظات وعلاقات أسماها معشر النساء "بالعاطفية"...وحدد أسس بدءها ونتهاءها رجــال ترسخت بهم "العنصريه"
فمــا كان لها آن تنتهي إلا "ببــكآء وانتظار" امــرآه "نرجسيه الهوى"... ورجــل يهوى "تجديد" مذاقات "الهــوى"!
لـــذا...انتصري على انتظارك لــه بالله جل عــلآه "يقينا" بتسوياته "الكونية" العادلة وقتما "يشاء" سبحانه!
ويبقى للحــب النقي استقامه لا اعوجاج بهــآ...!
28/10/2016

الخميس، 27 أكتوبر 2016

انعكــــآسآت مـــآبعد النهــآيآت




لآ تشتاقك حينما تفرح لتشاركها الفرح 
لآ تحتاجك حينما تحزن لتقاسمها الحزن 
لآ يعني فراقك لها آن كل شي حلو المذاق انتهى 
لآ يترجم ارتباطك بامرأه أخرى بأنها أنثى أحبت بنقاء وتركت بإقصاء رجل لم يحبها يوماً
لا يفهم وجودنا تحت أرض واحدة وتعاملنا كغرباء بأن الحب لعبه فــ خدعة فــ خيبة 
لآ يعني الفراق أن حبها له سيدمع عيناها موقظا قلبها كل صباح ليفتح النوافذ ويناديك
لآ يجبرها منبه الحنين والشوق على أن تراقب هاتفها كل لحظة عله يبغاتها برنين جرس الإشتياق
لآ يجبرها حبها له على اقتباس الأعذار بتركها دفعة واحدة وتناسي كل مناسبة سعيدة جمعت بينها كــ "تهنئتها" بعيد ميلادها مثلا
في النهاية عد للبداية وحقق مبدأ "الانعكاسات" لتتعرف على لوعات "النهــايآت" التي تبكيها أنثى وتفرح بها عنصرية رجل.
                                                                                                                       28/10/2016




كيف ياقلبي....!





ككل صبآح أسأل قلبي....وككل صبآح يجيب بإنه لآإجـــآبة!

ولكن هذا الصباح مختلف حيث سأوجه تساؤلآتي من خلال هذه المدونه للعامة علهم يملكون اجــابة لما عجز قلبي عنه!

هذا الصباح مختلف لأني سأجعل استفهاماتي ومساْلآتي العاطفية التي تتخللها الخيبة والخذلان لكل عين قارئة مرت من هنا فـ قرأت, تفاعلت, او اكتفت بالابتسامه والصمت.

هذا الصباح مختلف لأن تساؤلاتي سترا النور بعد أن كانت بين سطور دفتر مخبأ بإحكام حتى لايقع بيد أحدهم ويصدم كيف هي الخيبات العاطفية تعتصر بالأنثى حتى تجعلها ذابلة الروح ومكسورة القلب وقليلة الحيلة.

هذا الصباح مختلف لأنه سيشهد ولادة لقصة حب وأدتها عنصرية مجتمع وحكمت بدايتها ونهايتها عادات وتقاليد عقيمة لاتعي ولاتدرك طريقا للإنســآنية.

هذا الصباح مختلف لأنني محنت مكتبا متواضعا صغيرا من الجامعة لكي أبدأ فيه العمل على أطروحه الدكتوراه وأقضي جل وقتي بين سآعات البحث والتقصي لأخرج برسالة صحفية بحته بمشيئة الله عن صحافة بلادي ومستقبلها...اذن هذا الصباح مختلف لإنجاز وتفوق علمي حققته أوصلني لمرحلة علميه جديدة بتوفيق من الله تعالى قبل كل شي...ولكن هذا الصباح يبدو متخلفا عن غيره من صباحات حياتي حيث سيشهد هذا المكتب ميلاد رسالة دكتوراه اضافيه تبحث , تتقصى, واحيانا تتسائل عن علاج (الخيبات العاطفية) التي كان وما زال سببها (العنصرية الوآئدة للحب والإنسانية).

لكـــل من مر من هنا سواء أكانت قراءته قراءة عابر تناغم وتفاعل بصمت ورحل...أو من كانت قراءته زائر دائم قرأ فتوشح الحب والأمل بمعناه الحق فأدفْ صقيع قلبي وحرقته بكلمات صادقة ودافئة ورحــل...تصفحتم مدونتي أهــلاً ووطأتم بها سهــلا".
                                                                                                                   27 /10 /2016